محمد عبدالنبي حسنين بعد انسحاب الامام

قبل خيانة الخائن محمد عبد النبي حسنين محمود وذلك قبل ان يقبض الثمن من مصطفي اسماعيل وقف وسط العلماء ينادي باعلى صوته منددا بالفساد المالي والاداري في الجمعية الشرعية الرئيسية ثم نكص على عقبيه ونكث العهد والميثاق بعد ان التقي بسيده الفلولي المخبر رضا الطيب الذي كان دائما يقبل يديه وقدميه وقال كذبا وزورا وتلفيقا انه لا يوجد فساد ولا مفسدون وعليه فيبدو انه وهو ينادي بازالة المفسدين والمخبرين يبدوا انه كان سكرانا او ان احد كان مشربه حاجة صفرا
انفعال محمد عبد النبي حسنين بعد انسحاب الامام في يوم زلزال الجلاء في ثورة العلماء ضد فساد مجلس ادارة الجمعية الشرعية الرئيسية وذلك في اجتماع العلماء يوم الجمعة 22 ربيع الأول 1432هـ الموافق 25 فبراير 2011م وذلك قبل خيانته لدينه واخلاقه لعملاء أمن الدولة بالجمعية ولصوص أموال المسلمين والفاسدين من أعضاء مجلس إدارة الجمعية الشرعية الرئيسية ومن يسمون أنفسهم هيئة كبار علمائها وانظر الى هذا الانفعال وتابع خيانته وكلامه بعد هذا